البسوورد لفك الضغط عن الملفات : benaceur
ملاحظة: أرجوا إبلاغنا عن الروابط التي لا تعمل عن طريق رد في الموضوع أو عن طريق صفحة “اتصل بنا” حتى نصلحها بإذن الله .
البسوورد لفك الضغط عن الملفات : benaceur
ملاحظة: أرجوا إبلاغنا عن الروابط التي لا تعمل عن طريق رد في الموضوع أو عن طريق صفحة “اتصل بنا” حتى نصلحها بإذن الله .
ألبوم لمدينة السوقر في عهد الإستدمار من كتاب : ” Il était une fois…TREZEL ”
ملاحظة: بعد الضغط على كلمة Trezel سوف تنبثق نافذة بعدها قد يطلب منك المتصفح تفعيل الفلاش فقم بتفعيله حيث تظهر رسالة: Activer Adobe Flash وذلك حسب لغة متصفحك, بعد ذلك انتظر حتى يكتمل التحميل ليظهر الفلاش فكل جزء 7 ميغا تقريبا إلا الأخير 11 ميغا, ربما أقل من دقيقة أو أكثر حسب سرعة اتصالك.
إن أردت تكبير الصورة أكثر فـانقر بمين الفأرة فوق الصورة واختر Zoom تكبير

مدينة من الجزائر عاصمة منطقة الناظور، وكانت تسمى في العهد الاستعماري تريزال نسبة إلى الجنرال كاميل ألفونس تريزال المتوفى سنة 1860 تأسست سنة 1883 بمنطقة أولاد سيدي خالد أولاد العزيز بتيارت. وتعتبر عاصمة منطقة الناظور رابع أكبر دائرة بعد العلمة – ولاية سطيف-، عيد وسارة -ولاية الجلفة، وهي تقارب في الكبر مدينة مغنية -ولاية تلمسان- ومدينة تسيمسيلت، وهي مرشحة للترقية لولاية منتدبة، والتي كانت تضم عدة بلديات (السوقر، عين الذهب، مدريسة توسنينة الفايجة، سي عبد الغني، النعيمة، عين كرمس وعين دزاريت).كما أن مدينة السوقر تقارب تقريبا مدينة تيارت من حيث المساحة وتعتبر بوابة الصحراء تبعد عن تيارت ب25 كلم وعن وهران 246كلم وعن الجزائر 307كلمهي ثاني تجمع حضري بعد عاصمة الولاية بتعداد سكاني يفوق 160.000 نسمة.
اقتصاد :
تعتبر مدينة السوقر مركز تجاري واقتصادي هام بالمنطقة إذ تحتوي على أحد أكبر الأسواق الأسبوعية في الجزائر الذي كان يعد ثاني أكبر سوق للمواشي في شمال أفريقيا حيث يأتيه التجار والموالون من كل ربوع الوطن كل يوم سبت. كما تحتوي مدينة السوقر على مؤسسستين عموميتين بارزتين وهما الشركة الوطنية للبناءات الحديدية المصنعة baticim والشركة الوطنية للصناعات الالكتروكيميائية enpec إضافة إلى عدة مؤسسات خاصة صغيرة تنشط معظمها في مجال الصناعات الغذائية وفي المستقبل القريب سيتم فتح مصفاة البترول بمنطقة سيد العابد التابعة لبلدية السوقر وتحتوي مدينة السوقر على أربعة فنادق منها فندق باب الصحراء ب 4 نجوم ويقع في الجنوب على طريق توسنينة وتتميز المدينة بالصناعة التقليدية كصناعة السروج إذ تعتبر المنطقة الوحيدة التي ما زال يصنع فيها السروج بالجزائر إضافة إلى صناعة الزرابي وغيرها
ثقافة :
تحتوي المدينة على مختلف فئات المجتمع الجزائري العرب الأمازيغ خاصة بنو ميزاب والقبائل والشاوية إذ يوجد مسجد للإباضيين في المدينة من ضمن 17 مسجدا بالمدينة.
أحياء السوقر:
بلغويني، الأمير عبد القادر، بوريش جيلالي، فيلاج بكير، عواد بغداد ( مجاط ) ، الحراش، البناء الذاتي، الصومال، كاسطور، صافا عبد القادر، المرحلة الأولى، المرحلة الثانية، المرحلة الثالثة، المرحلة الرابعة، ابن باديس.
المصدر : ويكيبيديا ( مع بعض التعديل والتصرف )
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على سيدنا محمد المبعوث رحمة للعالمين وعلى اله وصحبه إلى يوم الدين.
إن الحديث عن الحاج الطاهر والحاج بسدات ذو شجون ومهما قال المرء او كتب فانه لا يمكن ان ينم بتفاصيل حياة الرجلين إلا أنها لا تخرج عن منهج الإمام عبد الحميد بن باديس ودوره في إصلاح حال الأمة وتربية النشء تربية صالحة وما عملها إلا امتداد لحركة الإصلاح
مولده:
ولد الشيخ الحاج الطاهر بلفضل سنة 1908 بزاوية المنصب ،زاوية جده الحاج الطيب منشؤها بعرش أولاد سيدي محمد بن يعقوب وأبوه الحاج السعيد خليفة الشيخ الحاج الطيب ،اشتهرت هذه الزاوية منذ تأسيسها بوفرة طلبة العلم وحفظة القران الكريم يأتون إليها من كل الجهات يسعون إلى حفظ كتاب الله الكريم والحديث الشريف والسيرة النبوية فضلا عن تعلم علوم اللغة العربية والفقه ، في هذا الجو نشأ الحاج الطاهر وحفظ القران وهو صغير بفضل ما أوتي من قدرة على الحفظ ورجاجة العقل والتواضع والزهد في الدنيا فكان لين الجانب، ثاقب النظر، “دقيق الملاحظة حسن المعاملة، كيسا ظريفا فطنا كريم الطباع ،كان في شبابه ميالا إلى المطالعة فإذا انكب على قراءة الكتاب التزم بمطالعته المستمرة لا تقطعها إلا الصلوات حتى إذا استمع الأذان أسرع إلى الوضوء وصلى وسرعان ما يعود إلى الكتاب وهو في كل مرة يجول في ظلال كتب التفسير وكتب الفقه وكتب علوم اللغة العربية .
نسبـــــه :
هو الشيخ محمد بلكبير بن محمد عبد الله بن محمد بن عبد الكريم بن عبد الله … ينتهي نسبه إلى ثالث الخلفاء الراشدين، الصحابي الجليل، عثمان بن عفان – رضي الله عنه –
مولــــده :
ولد الشيخ محمد بلكبير سنة 1911م الموافق لـ 1330هـ، من أبوين كريمين هما السيد:عبد الله بن محمد، والسيدة أمباركة رحموني – رحمهما الله – بقصر من قصور بودة(أحد قـرى الغمارة الواقعة في الجنوب الغربي من مدينة أدرار على بعد 25 كلم).
ولقد فارقـته أمه إلى مثواها الأخير وهو لم يتجاوز من العمر ثلاث سنوات تاركة إياه مع إخوته : عبدالقادر وأمحمد وعبد الرحمان وأحمد، في كنف والده عبد الله.
وتجدر الإشارة إلى أن إخوته أمحمد وعبد الرحمان وأحمد قد ماتوا صغارا رحمهم الله.